اشتياق وحنين
أتعلمين من يشفق علي ، بحالة الإشتياق التي أمر بها ، بالحنين اللذي لايرحم ، هو ذلك التقويم اللذي مزّقت كل أوراقه ، الا تلك الورقة التي كتبت بها اسمكِ الجميل ، وذلك التاريخ الذي سأرى به عيناكِ الفاتنتان ، مارأيكِ ؟ هل هناك مايداوي ذلك الاشتياق والحنين ؟ أسوأ ما أشعر به ، هو أن أردّد اسمكِ وأنا نائم ، وأمي هناك تطرّز تلك الوسادة .........